عزف لحن النصر
وكتب تاريخه فى كل عصر
فقيد رحل قائد شجاعته فاقت كل عصر
كان بسيطا من ميت ابو الكوم يدعى السادات
وكان أصيلا فى الحرب وكل العادات
حرر العريش وسيناء من الخونة الأوغاد
كان رجلا ذو هيبة اثارت رعب الأوغاد
كان شجاعا وذهب لعرين الذئاب
رغم اعتراض ضباطه والأحباب
هدفه كان الحق والعدل والسلام
كان قويا ذو حنكة وحجة فى الكلام
واغتالوه الأوغاد وسط شعبه علام؟!!!
لأنه كان قائدا وزعيما صنع نصرا وعلامة
كان عثرة فى طريق الاحتلال وضمن لشعبه السلامة
وجاء يوم٦ اكتوبر وخطط واصر على النصر
ويومهاأصبح احتفالا بكل حصر
ألا رحم الله قائدا لن يتكرر
أحبه العالم وابناء وشعب مصر
وفرح الشعب بالنصر
وتوالات الاحتفالات ممزوجة بمرارة
وودعه الشعب بكل حب وحرارة
ودموع ومرارة فقد قائد عظيم قاد شعبه للنصر
ولن يتكرر فى أى عصر
هويدا محمد الحسن عثمان الكاملابى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق