عندما نقرأ هذين البيتين للشاعر الجاهلي وهو يتغزل بمحبوبته فيقول
أحببتها حتى هممت بقتلها
كيما تكون خصيمتي في المحشرِ
ويطول على السراط وقوفنا
وتلذ عيني من لذيذ المنظرِ
نحن وإن كنّا لا نقبل هذين البيتين من الناحية الخلقية إلا أننا مجبورين أن نقبل هذا الشعر من الناحية الفنية ونتلذذ بسماعه ونتمنى مزيدا منه لانه يفوق الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق