تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الجمعة، 4 ديسمبر 2020

أتدرى ياسيدى رغم جرأتى فى كتاباتى ...لكنى لم اجرؤ يوما على ان أفرض نفسى على أحد..وتخيل اذا تنازلت مرة...فماذا يعنى ذلك لك؟!!! وماذا يعنى لى؟!!! صدقنى رغم ترددى لم أخف لأننى أثق بك...واحترمك لذا تجاسرت على التحدث اليك... ف هل تغفر لى جرأتى؟!!! وأقول لك سر أتمنى ان أعيدها مرة أخرى هويدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق