تابعونى على الفيسبوك
هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com
السبت، 5 ديسمبر 2020
لقد قال لها:-
ان صوتك جميل...فيه رقة لم أعهدها طوال حياتى...
صوتك فيه دفء ومشاعر..أحس انها لو انفجرت لأغرقت العالم حبا ودفئا ومشاعر جارفة...وعشقا يجعلنى أعيش بلا توازن...
هنيئا لمن ستغمره تلك المشاعر الجارفة...هنيئا لمن سيحمله قلبك ليعوم فى نبضه ويرتوى من شرايين عشقه...
أحبك حبا لو ملأ العالم لأفاض وأغرق القلوب فيه...
وحين سمعت كلامه بهت...وخافت ...وهربت
ليس لأنها ترفضه...ولكن قلبها أصغر من أن يغرق فى قلبه
وقلبه أكبر من أن يحتوى قلبا لم يدرك معنى الشعور يوما
هويدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق