تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الخميس، 24 ديسمبر 2020

ما مثل حبك في الهوى وجدا وما كطرفك بي نحو السما صعدا إني أحبك كاد الليل يعزفها لحنا به البدر في دنيا النجوم شدا يا نشوة الذكريات الخضر في خلدي ضاعت على مقلتيك الأمنيات سدى يا غابة الحب يا ضوء أوزعه على الشبابيك فجرا للهوى سجدا تراقصي كدموع الحرف في شفتي وبلغي العشق أني عشته كمدا وما تزال بنات الشوق في بدني تمد نحوك يا نار الشجون يدا قولي لماذا يظل القلب معترفا أن الخواطر بعدك لا ترى أحدا ؟💐

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق