تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الأحد، 8 نوفمبر 2020

أنين أم جيهان حكيم لماذا أطفأ الزمان بريق عينى؟ وخنق ضحكاتى لماذا قبل بقتل فرحتى فى مهدها أكثر من مرة؟ لماذا خصنى بهذا الكم من الأوجاع والأتراح؟ ترى هل يعاقبنى الزمان على تسامحى وتفاؤلى ، على اصرارى واحتمالى ، على صلابتى وتماسكى.. هل هو ذلك؟ ان كان الأمر كذلك فلا شك اننى الخاسرة فى صراع من اجل الحياة .. ولاشك اننى قد ناضلت طويلا دون داع ... نعم لقد دفعت ثمنا باهظا بلا مقابل .. ولا أقسى من أن يكون العمر بكل لحظاته وايامه .. هو الثمن .. وبلا مقابل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق