تابعونى على الفيسبوك
هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2020
قال لى زميل أرى فى صفحتك عدم تفاعل من الأصدقاء
بالنسبة له شئ غير عادى...مع كل هذا الكم الكبير من الأصدقاء...وسألنى سؤال وجيه...طب هما قاعدين ليه(أو بمعنى اصح متواجدين ليه؟!!!)
طبعا أنا عارفة الاجابة بس محبتش أرد عليه...أولا زمالتنا أو معرفتنا لاتخولنى أن ارد عليه بصراحة
وأرد اقوله ايه؟!!!!!!
أقوله اننى لايتفاعل معى الا المحترمين المثقفين!!!!
والا أقوله ان فيه ناس بتتفاعل من ورا الكواليس وورا الدهاليز(يعنى فى الخاص)... لأنه احتمال انهم لايريدون ان يراهم البعض وان لا يعرفهم
والاحتمال الأكبر انهم شمال واغراضهم دنيئة...
وعموما لما يزهقوا أو يملوا...سيلغون الصداقة وهذا ما حدث مع الكثير....والغريبة انهم بيرجعوا تانى يطلبوا الصداقة
مش عارفة ده تحدى...والا يمكن عرفوا طريقة جديدة يمكن توصلهم لهدفهم الشمال مين عارف؟!!!!
عموما ياأخى...انا عندما دخلت الفيس...اعتبرته كأى اجندة عندى أدون عليها كل ما يدور بداخلى...لم أدخل الفيس من أجل جمع صداقات او خلافه....
كل مايهمنى الكلمة والحرف ومعرفة الآراء والنقاش وطريقة تفكير البعض...
اننى ياأخى ك عاشقة الورد...فالحرف والكلمة عندى بمثابة وردة...اقطفها واجمعهالأتباهى بجمالها ومعناها
فالفيسبوك هو أجندتى الخاصة ليس الا
والدليل على ذلك ان البعض يطلبون ان اسجل اعجابى بصفحاتهم بل والانضمام لمجموعاتهم...رغم انهم لايتكرمون حتى ولو بلايك من أجلى...وأوافق صدقنى فقط من اجل الحرف والكلمة وليس لأجل صداقة خيالية
ولا لأجل مصلحة فلا توجد مصلحة تجمعنى بأى منهم...ومتأكدة لو طلبت أى شئ لن يجاب لماذا؟!!!!
أفهمها انت بقى...تعبت من الشرح....ولأنى لاأدفع تمن فلن اشترى شئ لاننى حتما لن ابيع
وسلملى على التفاعل
هويدا محمد الحسن عثمان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق