تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020

الحمد لله على كل حال.. ما أسعد الأطفال ببرائتهم وعفويتهم عقولهم خالية من شوائب الهم والتفكير لكن حينما يكبر ويمتلئ عقله بشوائب التفكير لايدرى سوى الله بماذا سيفكر حينها وهل سيلازمه الرضا؟ ليت عقله وقلبه يصبح طفلا للأبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق