تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020

قابلتها بجوار شركة ف هى تنظم وقوف السيارات وركنها يوميا أمر بجانبها...فى ذلك اليوم نادتنى وسلمت على...وسألتنى عن نفسى وتحادثنا وتعارفنا...ثم أخذت تحكى لى قصتها... قالت.... تعرفت عليه وعاملنى بحب واهتمام ...كان يخبرنى بأننى حبيبته وزوجته...وحين نمشى سويا يخبر الجميع اننى ملكه وحبيبته وزوجته...كان رقيقا ولطيفا ذات يوم صحبنى ل كافيه لكى نشرب شيئا...حينها كان هناك أصحاب له نادوه وذهب وتحدث اليهم.... ولأننى أدرى بالرجال ف خمنت ماتحدثوا فيه...وتخيلت حديثهم....لاتلومينى لأننى سأقوله بلغة ذئاب الطريق أولاد الشوارع...وبالدارجى العام تخيلت انهم سألوه سعد مين دى؟!!! سعد...أشطها من الطريق أصحابه...وايه النظام؟!!! سعد...والله لست مظبطش الموضوع أصحابه...وبعدين؟!!! سعد...أظبها وبعدين بالهنا والشفا عليكم واكتشفت أنه يوقع الفتيات فى حباله وبعد أن يقضى وطره يسوقها فى طريق اصدقائه لتتناول من يد ليد كأى فريسة أو لعبة...واذا اعترضت يخبرها انه ليس أول من مر بحياتها أخبرتنى قصتها...وبكت قالت لى نصيحة انتبهى من الرجال أو بعضهم...أخبرتنى باسم صاحبها...قالت لى انتبهى اذا صادفتيه يوما وصفته لى...والشارع الذى يسكن فيه...كل شئ هكذا المراءة الجميلة التى ان وقعت فى فخ...تحذر بنات جنسها وتتمنى ان لايقعوا مثلها...مسكينة المراءة ومسكين ولئيم ذلك الذى يغرر بها...وكأنه لاأخوات وأهل له وينسى ان هناك يوم لك ويوم عليك وان الحياة سلف ودين...وكما تدين تدان هويدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق