تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الأربعاء، 18 نوفمبر 2020

الليلة استيقظت فى مود موش ولابد ... وحينما انتهيت من أعمالى المنزلية.. جلست فى النت وقبل أن افتحه دق جرس موبايلى... ولم أصدق أذنى انه صديق منذ أيام الدراسة مرت ثلاث سنوات منذ تكلم معى هاتفيا... وسرعان ما انقلب المود أرجعنى إلى أيام الدراسة وجمالها ... يالها من أيام لو كانت لى أمنية فى حياتى لقلت أن أدرس@واتعلم حتى آخر يوم فى حياتى ولنعد لذلك الصديق ... شخصا ظريف ضحوك ذو نكتة لا تخلو منه طالما يجلس معك ... رغم مشاكله وكان يحكى لى دائما عن طفولته وأهله، وكل صغيرة وكبيرة ،، لكم أفتقد تلك العفوية والمرح والضحك... معانى ربما لم تعد كما كانت أعزائى وأصدقائى واصلوا اصدقائكم القدامى أسألوا عن أحوال بعض فالذكريات الجميلة تعدل المزاج وتجد نفسك تنساق مع أيام جميلة ولت ... من الممكن ارجاعها ولو بتليفون من فضلكم أرفعوا سماعتكم لأيام ولت.. وسوف تسعدون ولو لثوانى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق