تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الأحد، 15 نوفمبر 2020

كيف يكون من لادين له ومن يختلف عن تقاليدنا وأخلاقنا أكثر رحمة وانسانية من كثير منا؟!!! هل الرحمة قاعدة وأساس لمجتمع بعينه...أم ل دين بعينه...أم لعرق وقبيلة بعينها؟!!!!!! لا والله فالانسانية لادين ولا وطن ولا عرق لها... الانسانية وطنها ودينها هو قلب وعقل انسان حق رحيم طيب ذو خلق عظيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق