تابعونى على الفيسبوك
هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com
الاثنين، 4 أبريل 2022
ياعزيزى وجدتك اليوم تبتسم لى بعدما كنت تتهرب بنظراتك وكانت أحوالك غريبة وكأنما تهرب من شئ وصديقاتى لم يحسوا بشئ...ولكن احداهن أحست اصبحت تتابع نظراتك ولفتاتك....وتلتفت لتبحث عن اين تقف؟!! أحست ولم تصارحنى...وأنا فهمت وتجاهلت آه ياعزيزى....لشد ماأخاف الفراق فراق عينيك ونظراتك....لكن هكذا قدرى ....ان تصيبنى العيون فى مقتل....وتهرب أو أهرب أنا مابيدى صدقنى....لو كانت عيونك متمسكة بى...ل تحديت العالم وخضت أى معركة غيرة أو تنافس لكن ماذا سأستفيد من حرب كلها خسائر....لو كانت عينيك مكسبى لوقفت ضد العالم من أجلها....وتحملت وصبرت وقاومت.... لكن بلا عينيك بدون نظراتك....سأضطر لأن اهرب وانسحب فأعذرنى عزيزى هويدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق