تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الخميس، 21 أبريل 2022

ياربى لماذا هذا الظلم؟!! والى متى؟؟؟؟؟؟!!!! هل كتب على التحمل الى ما لانهاية؟؟؟؟!!! لما أحس ان الحياة ظالمة معى؟!!!! وكثيرا ما أحس ان لاأحد يتمنى لى الخير أحس ان الجميع يتمنى ان يرانى مكسورة مهزومة متألمة يحبون ان يروا الدموع تملأ عيينى لما؟!!! ولماذا أتحمل؟!!! أنا لست السيدة عائشة فى برائتها ولكن الظلم سيان... أنا لست السيدة مريم لكى يرمونى بالبهتان والأقاويل...لست فى قوتهم لأتحمل أنا لست سيدنا يونس فى بطن الحوت... ولكننى أسوء...ومع ذلك لااله انت سبحانك انى كنت من الظالمين....رغم انى لم أظلم أحدا ربما صراحتى وصدقى هى التى ترمينى فى المهالك وهاويات الذئاب ومع ذلك أنا لست أيوب لأصبر وأصبر رغم انى اشك ان صبر أيوب شئ يعادل صبرى ترى هل هناك أمل؟!!! ومتى سأرى ذاك الشعاع ..؟!!! شعاع الأمل هويدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق