تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الخميس، 28 أبريل 2022

ترتعش الكلمات وتتطاير وتفزع كأنما تريد ان تفر من هوة سحيقة،من موت محقق...نعم ترتعش الكلمات وانا انثرها داخل سطور لتكون جملا تعبر عنك كل انت داخلى ...تقول لا ارجوك لا اقدر ان أواجه نظرات عينيه وتحديق مقلتاه لا استطيع فأنا لست ذرة بجانبه انا اتفه من ان يضيع وقته فى قراءتى لن اوفيه قدره لا لا لا انا لست الكلمة ابحثى عن اخرى غيرى وايضا لن تجدى وهكذا عزيزى أمضى من كلمة لأخرى اراهم يفزعون ويتطايرون اين أذهب؟اين اشترى كلمتى؟بل ماهى الكلمة!هل اندثرت فى ذاك الزمان! هل انت عظيم لتلك الدرجة؟ام ان الكلمات اتفه من ان تقال؟ ام ان عقلى اصغر من ان يعى كلمة داخلى احسها ولا استطيع ان أخطها! ليس لعجزى عن كتابتها ولكن لعجزى عن التعبير عنها عن تجميع حروفها هل هى احبك!حياتى،عمرى روحى عقلى لا لا ليست الكلمة الكلمات تعبت من كثرة ترديدها والكلام لا يتغير اخاف ان تسئم روتين تعبيراتى فهل استطيع التعبير؟ واى تعبير عنك يا احساسى وذاتى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق