تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الاثنين، 16 مايو 2022

يالحواء وعنادها وكبريائها الذى فاق الخيال تعشق وتحب وتتيه عنادا وتتمادى فى الدلال وما بين صد وهجر وشد وجذب سينقطع حبل الوصال وضاع الحب بين ألم وجرح وملل وانفصال والرجال لا يألون صبرا ولا احتمال حواء هل تهوين العذاب والمرار السجال فى الحب لا كرامة ولا كبرياء بل اوهام محال انها تبريرات محب للانا يعشق ذاته والكمال ولا كمال لغير الله فاعتبرى وافيقى قبل فوات الاوان قبل ان لايكون للتراجع مجال ولتكن روايات العشاق نهاد وكومود الأسمر لك مثال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق