الجدية والواقعية أواه من تلك الكلمات رغم جمالها تجلب المتاعب لصاحبها تجعل اﻻنسان ممل ﻻيتفاعل مع البعض من حيث هذاخطأ وذلك صواب ان المجتمع يبنبذهم حتى مجرد النطق بها يعتبرون هؤﻻء غير عصريين هل من الضرورى ان اضحك بسبب وبدون وألف وأدور وانافق واداهن حتى عصرية اﻻخسئت انه ايمان بعقيدتى ومبدأى بل منهجى ومنطقى فى الحياة اﻻ يحق لى ان احلم لما كلما حاولنا الحلم تجذبنا الواقعية الى أرضها الصلبة ان المبادئ اشبه بكتاب يقرأ ثم ينسى معناه لقد سئمت بل أخشى ما أخشاه ان أصبح جندى شهيد المبادئ المجهول لكن أين النصب التذكارى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق