تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الخميس، 10 مارس 2022

قالوا لى بتدافعى عنها ليه؟! وهية عملتلك ايه؟! وانتوا عملتولى ايه؟ واستفدت منكم بايه؟! مهما قلتوا عليها قلبى دايما معاها وعليها دى حالات فردية مش محسوبة عليها وانتوا ياما عملتوا وقلتوا ودارت عليكم وياما غيرها قال ماخدتوش موقف منهم ليه؟! والا الحكاية عند..والا حسد وحقد..والا ضرب تحت الحزام..والا فتنة واشاعة ومجرد كلام والا اصطياد فى مية عكرة والسلام دى هية اللى فى قلبى حبها وشاهدى وقبرى حيكون عندها وفى حضنها حزنى بيدفن جواها ما هية اللى ربى رضيان عنها وشعبها طيب وفيها أشجع جندها هويدا محمد الحسن عثمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق