تابعونى على الفيسبوك
هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com
الخميس، 2 ديسمبر 2021
أقول لك شئ يجذبنى اليك...لست أدرى ماهو؟!!!!
ربما نظراتك!! ربما لفتاتك!! ربما تتبعك لى بعينيك!!!
ونظرتك الطويلة الهائمة...وحين تستوقفنى لتتحدث الى بلا سبب مبرر لكى تطيل وقفتى معك...وتنظر فى عينى...
وحين ابتسم ابتسامة ذات معنى لأخبرك اننى ادرى بأمورك وألاعيبك...
أريد أن أسألك احيانا تترائى لى اننى نزوة بالنسبة لك ربما وربما تسلية...وربما تغيير...وربما مللت من الروتين روتين حياتك؟!!!! وكنت أنا الجديد....وأصبحت التغيير ربما؟!!!
لكن كل ماأدريه اننى احب نظراتك لى...أشعر بها وأحن اليها
وتجدنى اذا تأخرت افتعل الأسباب لألقاك وانظر فى عيناك
لأجدك تعبس من أمورى وتصرفاتى...تظننى أتلاعب...تظننى شقية مدللة....ومعجبة بنفسها...قد يكون ما المانع...اننى أراوغك لكى أعلم مدى غلاوتى وتأثيرى لديك...فهل هذا خطأ؟!!!
فى ذات يوم سمعتك تغنى...ما بلاش اللون ده معانا...فهل أنا كما تقول بتاعة حركات...لا والله لكنه قد يكون دلال الأنثى
وحين تنظر اليه...اتذكر انغام حين تغنى بصلى بصيتله
وفى هذا اليوم كنت انزل الدرج...وشئ ما جعلنى التفت لأجدك تقف على رأس السلم لتنظر الى وكأنك تودعنى
وتذكرت الصبوحة حين تقول وظبطه بيفكر فية..
واذا كنت عندى فأختك عندية....واذا كنت تتلاعب ياهذا
وأنا أدرى بذلك...يكفينى انك جعلتنى أعيش احساس اتوق اليه...وتكفينى نظراتك التى تحتوينى بحنان وغموض وأسى
ومهما قلت ياهذا لن أصدقك أتدرى لما؟!!!!
لأننى أصدق عيناك...فالعيون لاتكذب أبدا
هويدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق