تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الاثنين، 15 مارس 2021

الجدية والواقعية أواه من تلك الكلمات رغم جمالها تجلب المتاعب لصاحبها تجعل اﻻنسان ممل ﻻيتفاعل مع البعض من حيث هذاخطأ وذلك صواب ان المجتمع يبنبذهم حتى مجرد النطق بها يعتبرون هؤﻻء غير عصريين هل من الضرورى ان اضحك بسبب وبدون وألف وأدور وانافق واداهن حتى عصرية اﻻخسئت انه ايمان بعقيدتى ومبدأى بل منهجى ومنطقى فى الحياة اﻻ يحق لى ان احلم لما كلما حاولنا الحلم تجذبنا الواقعية الى أرضها الصلبة ان المبادئ اشبه بكتاب يقرأ ثم ينسى معناه لقد سئمت بل أخشى ما أخشاه ان أصبح جندى شهيد المبادئ المجهول لكن أين النصب التذكارى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق