تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الخميس، 29 أكتوبر 2020

أحس كأن الحزن رفيقى...وكأنه ولد معى... وأحس كأنه أخى فى الرضاعة...وتمنيت موته ورحيله ف هل هناك انسان يتمنى ذلك غيرى؟!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق