تابعونى على الفيسبوك

هويدا محمد الحسن عثمانm.facebook.com

الجمعة، 27 ديسمبر 2019

مصر هتفضل شابة

مصر هتفضل طول عمرها شابة
قلبها كله حنان ومحبة
مهما شافت ومهما عاشت هتفضل مزار وقبة
ولحاقديها وأعاديها الف مصيبة وكبة
هية قوية ولو قالوا او سبوها مليون سبة
كفاية ان الطيبة والأصل فى مصر من المولى هدية وهبها
هويدا
منتهى السادية والتخلف منطق السوط والعصا...اى منطق هذا؟!!!
منطق السوط والعصا ربما كان يفلح مع الانسان البدائى...
حتى هذا اشك فيه...
ان السلطة لاتتقدم الا بالحوار وحرية الرأى
والأمان...اما ما عدا ذلك فيعتبر ديكتاتورية وطغيان...
حمانا الله واياكم منهم...
ودعونى اتسائل اى تطور وتقدم وابداع يولد مع الخوف والعصا؟!!!!!!!
هويدا
فيلم..Transcendence
اعجبتنى فيه هذه العبارة...
المشاعر الانسانية تحتوى على صراعات غير منطقية...ولاتستطيع اى آلة ان توفق بين الأمرين(يقصد الذكاء الاصطناعى)
لقد أبدع جونى ديب فى أداء دوره وبرع فيه...والفيلم شيق رغم شطحاته ومبالغته الخيالية...لكنه مع ذلك شيق وجميل وبه عظة وعبرة مستترة
فيلم Fair Game
اعجبتنى تلك العبارة لقد قال
الديمقراطية ليست نزهة لرجل حر...
 وادارة بلد ليست فقط فى يد المحظوظين..
كل فرد منكم يجب أن يؤدى واجبه كمواطن ..
اطرحوا الأسئلة...ناقشوا...ابحثوا عن الحقيقة

الجمعة، 20 ديسمبر 2019









آه ياعينى على الأوطان
ومايحدث للعرب والكل متحسر ندمان
آه على مايحدث فى ذلك الزمان
ومن يمسح دمعة لاجئ متشرد عن الأوطان
لاجئ كل ذنبه انه بالضعف انسان
حرب ودمار وتشرد وجنان
ولاجئين قد حرموا من الدفء والحنان
آواه ولتبكى ياعينى على الأوطان
وعلى عرب ضاعت منهم الأوطان
هويدا
أصبحت أعشق اسمى...صدقنى...حين تنادينى فأهرع اليك حافية لاتهمنى رمال صحراء...حارقة أو باردة...صلبة أو ملساء...
أصبح اسمى له رنة جديدة ونغمة جميلة...
زمان لم أكن أهتم أو أعيره أدنى التفات...كان مجرد اسم
لكن رنتك وانت تنطقه..وحين تنادينى...جعلنى اعشقه وأحن لأن اسمعه منك...
كل حرف تنطقه به موسيقى شاعرية...به دوزنة....
به شعر لم يكتبه ولن يتجاسر أن يكتبه شاعر...
بل انك حين تنطقه وكأنك تؤلف شعرا...لم اسمع ولن أقرأ أجمل منه...
صدقنى
هويدا
قالى يابنية لا تنوحى
وجاهرى بحبك وبوحى
وازرعى وروده ولا تروحى
وقولى له انت حياتى وروحى
وتعطرى بعطره وفوحى
قلت......
سيرتك عندى أحلى سيرة
ليه نقضى حياتنا فى حيرة؟!
بين عذاب وخصام وغيرة
ده الحب دنيا صغيرة
مبيحتاجش أذن ولا تأشيرة
ومابيعترفش بفرق ولامال ولا ليرة
ف يافتاتى....
لاتهربى ودافعى وقاومى ولاتنطلقى ك طيرة
فهو حبك ولقلبك أقرب جيرة
وقلبه لقلبك أجمل ديرة
وفقدانه سيجعل حزنك أحزان مريرة
ف فيقى يافتاة وكفاكى تردد وحيرة
هويدا

الخميس، 19 ديسمبر 2019

قلبها الجميل جذب الناس لها...
أحبوها...عشقوها...أدمنوها...ولكن؟!!!!
ظلت تهرب وتهرب...وكأنها كتب عليها عدم الاستقرار
وكأنها كتب عليها أن لا تحب ولا تحب...وكأن الحب لم يخلق لها أو أنه برئ منها...وكأن الحب ذنبها الذى لا ولن يغتفر
فأصبحت تهرب منه...ولكنها اكتشفت انها كلما هربت منه هربت اليه...وهرعت تلوذ بحنانه...وتكتشف بعد هروب تلو هروب انها والحب صنوان لن يجتمعا كالحراز والمطر وانها كلما جربت ان تحب فشلت...
ف كرهت الحب...أو بمعنى أصح كرهت فشلها فيه
وستظل تهرب حتى تجد ملاكا لايهاب الحب ولا الفشل فيه
ملاك يجعلها لاتخشى ولاتخاف الفشل
هويدا

الأربعاء، 11 ديسمبر 2019

ق


قالوا شاعرة
وأنا لست بشاعرة
ولكننى أذوب فى روعة الكلمات الساحرة
وجمال الطبيعة الزاخرة
وتأسرنى نظرة طفل برئ شاردة
وينهك قواى الظلم والفساد وقواى تصبح خائرة
والشعر عندى كالبحر به كنوز زاخرة
وكلمة الحق عندى لها روعة باهرة
وحين أقرأ ما كتبت اتعجب...هل أنا كتبت هذا
يالروعة الفطرة الآسرة
فالكلمة والشعر لهما قوة كاسرة
وله صولات والموهبة فيها ليست ابدا خاسرة
وبدونه أحس كأننى سافرة
وبأن النبض عندى كلمة فأن تولت كأن رأسى تكشف وبدوت سافرة حاسرة
هويدا


الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019


تسكننى امرأة عنيدة تهوى المحال وركوب الصعاب امراة تهوى الطريق الطويل أو بمعنى أصح طريق الألف ميل بل وللدقة الشديدة طريق ملايين خطوة بشرط واحد أن يكون طريق مستقيم جاد غير ملتوى ولا متلون...حتى ولو كان طىيق محفوف بالمخاطر والمغامرة....وهل هناك غيره طريق الحق والعدل ورفع الظلم ومساندة المظلوم
و...
تسكننى أمراة تتمنى رجل المستحيل..رجل نادر الوجود أو لعله موجود ولكن طرقنا لم وربما لن تتلاقى..لما؟!!!
ربما هى القسمة والنصيب وربما قلوبنا عمياء البصيرة أحيانا لاترى أبعد من انفها...لربما...
قبل أن أنسى ملامحه أو صفاته...دعونى أصفه لكم
رجل شجاع...لايخاف فى الحق لومة لائم
لايتنازل ولو من أجل مصلحته...حتى لو وضعوا السيف على رقبته...رجل عنيد بلين رقيق بالاقتناع...شديد المراس بقلب طفل برئ...عاقل بسذاجة عفوية شفافة...رجل به كل متناقضات الدنيا
أترانى أحلم...أم اننى مجنونة خيالية
ربما....!!!!
هويدا

ماأجمل صوت الرائعة الراحلة المقيمة فى وجداننا وردة
صباح الدفء والرقة والحنان والحنين
حين قيل ان الأقارب عقارب...كنا نتعجب من ذلك الأسلوب أو المعنى...ولكن كثيرا ماأثبتت الأيام ذلك...وعدد كبير يحدث له ذلك...ولى سؤال لما لايحب الأقارب بعضهم بعضا وكأن الدم الذى يربطهم مجرد ماء...لماذا أحيانا نصبح كالغرباء...بل ان الغريب أحيانا أحن من القريب...
وتحضرنى كلمات تلك الأغنية
الغريب لقيته حن
والقريب شيطان وجن
فهل هذا صحيح ؟!! ولماذا...ماالذى يحدث؟!!!
انقلبت موازين العالم...وانفلتت بعض المعايير...لماذا لماذا
وسيظل ذلك السؤال عالقا بلا جواب
من يدرى ربما الزمن كفيل بالرد على سؤالى
من يدرى؟؟؟!!!!
هويدا

لماذا الانسحاب؟!!!

ما الذى يحدث...فى هذه الأيام...مآسى تكونت وسميت انتحارا...ولكنه يأس أدى الى الانسحاب من الحياة..ترى هل يوجد شئ مهما كان يستحق ذلك...مآسى الحياة كثيرة ولكن برغم مرارة الحياة وصعوبتها أحيانا لكنها حلوة بكل مراراتها وصعابها...كلنا فقدنا أعزاء ...وسرقت منا أحلام ...وطمست أمانينا واهدافنا...ربما بسبب امكانيات أو اى سبب آخر...لكن الارادة تجعلنا لانستسلم ولا نضعف ولا ننهزم
لماذا أصبحتم انهزاميين ضعفاء...كأنكم ورق يتطاير مع أى ريح هبت...بل حتى نسمة أو نفخة هواء كفيلة بأن تشتتكم فى أرجاء الأرض...لماذا؟؟!!!!
وأصبح الانتحار موضة ياللمأساة الهزلية...أتعتقدون أن العالم سوف يهتز لذلك الفعل الشنيع...أم هكذا تعتقدون ان مشاكلكم انتهت...ومنذ متى كان الموت حلا لأى مشكلة بل والله انه لهروب من الواقع والدنيا بأسرها أتعتقدون انكم ابطال هكذا أو شهداء...لا والله بل أنتم جبناء ..لن نصفق العالم لضعفكم وعزيمتكم الخائرة...اصرخوا...تكلموا...استشيروا...اطلبوا المعونة والمساندة...هكذا تحل مشاكلكم...ويصل صوتكم بالنقاش والحوار الهادئ...كل شئ صعب يحل
نتمنى للجميع حياة هادئة مليئة بالتفاؤل ومكللة بالحوار والنقاش الهادف لكى تتحد وتصل كلمتنا للهدف المنشود
هويدا